Uncategorized
لو أتحد الهتاف أن ياخيل الله اركبي لزلزلنا الطاغوت تحت اقدامنا. بقلم : سالم بن سيف الصولي
لو أتحد الهتاف أن ياخيل الله اركبي لزلزلنا الطاغوت تحت اقدامنا.
بقلم : سالم بن سيف الصولي
الأمة الإسلامية تعيش اسوأ أيامها بسبب أفعال خونتها من أبناء جلدتها ،
المخطط الصهيوني بشكل كبير يتطور ويتجدد يوما بعد يوم ونحن نشاهد ولا نحرك ساكنا ونحن في غفلتنا هذه حتى نتفاجا بوصول الأمر إلينا ثم اما أن نكون مضطهدين أو نغتال كما فعل ببعض القادة العرب في الأيام الحرم وغير الحرم ، فلماذا يا أمة الإسلام لماذا هذا السبات والخمول رغم كل المقومات التي حبانا الله بها والتي تجعلنا أقوي منهم ؟.
الأ ينبغي إعادة الصف العربي لإسترداد ما سلب منا وإعادة مسار الأمة الإسلامية إلى ماكانت عليه ، والإ الإنهيار لامحال ولا مناص منه.
يا أمة الإسلام كنتم خير أمة أخرجت للناس فلماذا تعطون العدو المتربص بكم الدنيه في دينكم وأنتم الأعلون وفي كتاب الله ويشفي صدور قوما مؤمنين ولكن القليل منا من يفهم ولا يتدبر بعد أن يقرأ ويستوعب ولاتقاس معاركنا مع العدو بالعدة والعتاد فقط فهما مطلوبان نعم ومن للضروريات بل ويأمرنا الله بإعداد القوة لمقاتلة عدو الله وعدونا ولكن قبل القوة المادية يجب أن نحصن أنفسنا بالقوة الروحية والرجوع للدين القويم الذي لم يترك لنا شارده ولا وآردة إلا و أحصاها لنا ولو تمعنا في قوله تعالي واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا لعلمنا أن القوة لله ثم للأمة التي لن تأتى إلا في وحدتها وتماسكها ولو أتحدنا لأرهبنا أعداء الله واعداءنا إذن هي هبة واحدة من طنجة إلي جاكرتا يردد صداها ويزلزل كل العالم أن ياخيل الله إركبي.
فعلينا إعداد العدة لهذه الهيمنة الصهيونية التي شعارها حدودك يا إسرائيل من الفرات إلى النيل فالقوة القوة قبل فوات الأوان.
ياخيل الله اركبي هو هتاف صدع به أحد صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم.