رأي
في الحقيقة ياسر زين العابدين المحامي الشلة المأجورة

في الحقيقة
ياسر زين العابدين المحامي
الشلة المأجورة
————————
حمدوك وشلة صمود في جنوب افريقيا
لتسويق مشروعهم الوهمي المضل،،،،
انهاء الحرب،،،احلال السلام ،،،واستعادة
المسار الديمقراطي تلك دعواهم،،،،
الزيارة بتكلفة مالية دفعتها دول معينة،،،،
لوضع رؤية وقف حرب هم أحد اطرفها،،،
ولاحداث اختراق في ملف مسار المدنية،
هم مرتبطون بمصالح قوي اقليمية،دولية
صمود تعيد انتاج الازمة من جديد لتعبر،،
وتعيد فشلها المحبط للغاية ذو الخيبات،،
قادتنا للحرب هذه،فهي جزء أصيل منها،،،
الاطاري سبب رئيس لهذه الحرب اللعينة،
هددونا بأن بديله الحرب القذرة وحدث،،،
حديثهم عن هيكلة القوات المسلحة وكل
القوات الأخري هدفه الاضعاف والتشرذم،
والسيطرة علي اركانها ثم قص اجنحتها،،
فهل يتسني لهؤلاء البغاث الهيكله بذرائع
مريبة وغريبة وعميلة ثم خائنة؟؟؟
لن نسمح باعادة سيناريوهاتهم الفاشلة،،،
فكيف لهم هيكلةجيش عمره مائة عام،،،
تحالفوا مع التمرد للضغط عليه واجباره،،،
ليوقع اتفاق يقيده ويهينه ويضعفه بلؤم،،
بعيد الحرب وقعت صمود مع المتمرد في
أديس اتفاق مبادئ معيب قمة الخيانة،،،،
بينما قتل،ودمر،ونهب،وسرق ثم اغتصب
احتل مؤسساتنا،اعياننا المدنية،واملاكنا،،
جلسوا معه ليضفوا عليه البعد السياسي،،
وقعوا بينما الفتيات اغتصبن بوحشية،،،،
صفقوا له،الابادة الجماعية مستمرة بقوة
تبادلوا الابتسامات والاحزان في البيوت،،
تصافحوا والحريق يقضي علي كل شئ،،
استمعوا وهم يضحكون والدموع هناك،،،
تحدثوا كذبا عن مسار مدني اجهضوه،،،،
وهرفوا بوقف الحرب وقد اوقدوا نارها،،،
فلا يمكنهم الزعم والادعاء انهم بالحياد،،،
توصيف وزارة الخارجية لهذه الشلة قد
كشف العلة ووضح ادق اوصافهم،،،،
لم تتغير خططهم واجنداتهم ولن تتغير،،،
تبا لمن خضع لمن دفع اكثر له ضد الوطن
باعوه كبيع الباعة بضاعتهم نهاية اليوم،،،
فمن شارك ووقع وتماهي حسابه عسير،،،،
من المثير للحنق بعض الدول تفتح الكوة
لهؤلاء العملاء لتناقش أمر الوطن،،،،