رأي
الحقيقة ياسر زين العابدين المحامي في بحر أبيض
في الحقيقة
ياسر زين العابدين المحامي
في بحر أبيض
المسكوت عنه في ربك
———————————
لماذا نصر علي فتح كل الملفات القديمة
المدفونة و الكاسدة في محلية ربك،،،،
ملفات ارادوها مغلقة في الظلام قد تنكأ
جراح الماضي المدهونة بالالم والسقم،،،
ارادوها مدفونة ثم تنسي الي الابد لأنهم
ذوي نفوذ واياد طولي من قديم الزمان،،،
القرارات التي نفذت بازالة كافة الاكشاك
المخالفة بالمحلية صحيحة مائة بالمائة،
تمثل وجه حضاري لمدينة طالها الخراب
تمثل الرأي العام لاولئك الغلابي والتعابي
وتعكس الشفافية المطلوبة في الاروقة
فتنفيذ القانون علي الكافة سواء عدالة
يؤكد رسائل لا فرق بين نافذ او ضعيف
حسنا فعلت محلية ربك بالاجراءات هذه
هناك ما يحز في نفس المواطن بالمحلية
يلزم الغوص في دهاليزه واخراج الخبء
سؤال مطروح قديم بالمجلس التشريعي
من منح اكشاك الملجة؟ لمن؟ ومقابل كم
ما هو الأجل المحدد لهذا العطاء ان وجد
من صاغ العقد هل يتوافق وروح القانون
ماذا عن قانون الشراء والتعاقد هل تم
ثمة اكشاك ودكاكين اقيمت في المباني
الحكومية بالسوق كيفية الاجراءات هذه
عديد اسئلة يطرحها مواطن ربك الغلبان
قدمت للمجلس التشريعي قد تغافل عنها
اصبحت ممنوعة من الصرف خط احمر
هل تم المنح الي ما يشاء الله الي الابد
هل وقعت في عطاء كيف رسا العطاء
سؤال عقوداتها هل انصرفت علي الكافة
ان لم تتم عبر عطاء كيف تمت اجراءاتها
هل عدلت الملكية ام هي باسم المحلية
يلزم تشكيل لجنة مراجعة قوية مختصة
يلزم ان نفحص كافة الملفات ذات الصلة
الوالي يده ممدودة تطال لتنقب الملفات
يحظي بتفويض شعبي كبير في الولاية
ذو تفويض سيادي بمثابة السياج المنيع
لا تهمه مجموعة ضغط لا جهوية لا قبلية
قصة ذاهبون للمركز للشكوي قد انتهت
فقد تم اغلاق بلف المركز وزياراته الفجة
افتحوا الملفات عموما لا تخافوا احد
لا تخشوا أصحاب المال والنفوذ الضالين
هم دائما يحسبون الصيحة هي العدو


