رأي

في الحقيقة ياسر زين العابدين المحامي تاركو قصة لم تنتهي بعد

في الحقيقة
ياسر زين العابدين المحامي
تاركو قصة لم تنتهي بعد
أوقفوا الدعوي في مواجهته بقضية شركة تاركو زمان…
وتتعلق بتمويل بنكي استغلوه بريبة…
اتهام دفع ثمنه من أعصابه،وحريته… سمعته،تجارته،اعماله،أسرته،ولاذنب جناه…
المتحري أمام المحكمة قال الحقيقة
المغيبة عمدا…
غسلوا المال،خربوا الاقتصاد،احتالوا
ومولوا الارهاب…
لم يفعلها فضل برغم اتهامهم له…
كان ضحية مؤامرة رسموها بدقة…
قبضوه أودعوه بالحبس مارسوا معه
أبشع أشكال التعذيب المعنوي…
لم يك من بد سوي تسوية ظالمة…
أنها غاشمة،وكاذبة تسلبه ماله عنوة…
لاشرعيةلها،سلبوه(٥٠)مليون دولار…
ويلزم احتكامه للعقل ليسلم منهم…
والا سيف الاتهام سيقوده للجحيم…
المتهمين الحقيقين كانواشهود اتهام
ضده…
أدلةمتهافتة لاترقي للادانة،والناس
صدقوا أنه قط سمين…
جرحوه بألسنة حداد،أتهموه زورا…
قالوا انه من سرق المال العام…
همسوا أمواله ليس نتاج جهده…
وفدي الرجل نفسه بحر ماله…
أوقفوا البلاغ وفقاللمادة(٥٨) من قانون أ،ج…
مالايمنح براءة،بل يوقف الدعوي..
وهوظلم بعينه فليس هناك أدلة…
موغل بالضبابية،ويضرب بالعدالة…
يومئ لادانته،أولتدخل نافذين…
بالأمس ثبت أنه برئ براءة الذئب…
المتحري قال علي اليمين لم يفعلها
وفعلها اخرين…
مايؤكد الظلم مهما طال لن يدوم…
(فضل) انتاشته سهام أقلام صفراء…
سلقوه لاقصاءه من المشهد تماما…
ماكان له من بد الا فداء نفسه بماله..
المؤامرة اكبر منه،والسلطة باطشة…
قادرة علي الدبلجة،وتلوين الأدلة…
كان تحت رحمة أشخاص لايهمهم
شئ انما أمواله…
الحرية مقابل المال،أوفليذهب الي
السجن حبيسا…
دبجوا تقاريركاذبة تري بعين فقأوها
عن عمد…
جاءوا بمنافقين،هندسوا كل شئ بالمقاس…
أجادوا ما لقنوه لهم،بغرض نهبه…
سلبوه مبلغ خمسون مليون دولار…
عقلية الانقاذ ممارسة الارهاب كي
تسلبك جهدك ومالك…
تشوه صورتك،فلايمكنك الدفاع
عن نفسك…
ويسألونك لماذا دفعت ولا اجابة…
اياك أن تفتح فمك فالويل والثبور…
عندماتثور عاصفة يلزمك الانحناء…
خاصة اذا كانت لا تبقي ولا تذر…
تبا للظلم،وللظالمين الذين يفعلون…
وللذين يروجون بلاتثبت ولاتريث…
ولمن يغيبون العدالة،ويسلبون المال
بزمان السطوة…
الأدلة قالت(فضل محمد خير)برئ…
مادفعه يلزم اعادته مع تعويض مجز..
لكن هل يمكن جبر الضرر المعنوي…
هل تسمعني وأنت في أرذل العمر…
تغالب أمراضك المزمنة وأنت علي
حافة القبر…
من قرر بلامقايسة،وظن بيده القلم
لن يفلت يوما ما…
فقد قدم حظوظ نفسه،ويعلم ذلك
بقرارة نفسه الامارة بالسوء…

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق