امتدح فهمي عمر شيخ الاذاعيين المصريين الشعب السوداةي واطند في تقريظه وذكر خصاله التي قال انها متفردة بين شعوب العالم. سيما الكرم رلذي يتمتع به السودانيين. وقال عمر الاعلامي المصري المخضرم في لقاء. مع احدي القنوات المصرية انه وفي العام 1967ابان النكسه انه كان مرافقا للمنتخب المصري. في كمبالا بيوغندا بي اطار تصفيات امم افريقيا وصادغ وجودهم بالفندق اندلاع اعمال. عنف وبوادر لانقلال عسكري هناك واستطرد :استشعرنا الخطر وقذائف المدافع تكاد ان تسقط ع لي رؤوسنا. واننا معلقين بين الحياة والموت وكل همنا ان نغادر اوغندا باي طريقه واسهب عمر:(بقدرة قادر)امكننا الوصول الي المطار وافلتنا الطائرة الي الخرطةم وهناك تبدل الحال حسب كبير الاعلاميين المصريين الذي استطرد وجدنا استقبالا غير منظور وتسابق الجميع لاستضافتنا لقد بددوا عندنا الوان العذاب التي. احتملناها في كمبالا وكانت مغادرتنا عبر السكه حديد وطوال مرورنا االي وادي حلفا اصطفت الجموع لوداعنا. من الخرطوم الي شندي الي عطبرة. والذبائح. التي نحرت لوفادتةا. وختم عمر لازالت يناعتي راسخه ان السودان لمصر ومصر للسوداة.
